الأمراض وعلاجها

  • العصبة

تصيب جميع الحيوانات وأعراض هذا المرض عدم قدرة الحيوان على المشي والعرج .

وعلاجه يتشابه في جميع المناطق حيث يكون بالكي بالنار ، إلا أنه تختلف عدد مرات الكي بأداة المخباط ، ومكان الكي يكون في أعلى الركبة في الأرجل مرة أو مرتين أو ثلاث بحسب شدة المرض .

  • البشمة

هذا المرض ناتج عن كثرة شرب صغار الأغنام والماعز للحليب مما يسبب لها تشبع وبالتالي عدم القدرة على المشي.

وعلاج هذا المرض بالوسم بأداة المخباط ، ويكون موضع الوسم أسفل الركبة وأعلاها بشكل عرضي ، وبهذا الوسم يقول المعالجون إن الصغير بعد يوم سوف يستطيع المشي .

  • ظهور البثرات

وهذا المرض يظهر في أنثى الأغنام والماعز والأبقار ويظهر هذا المرض على المهبل على شكل بثرات تتوزع على جوانب المهبل .

ويعالج هذا المرض باستخدام سكين حادة يتم بواسطتها إزالة البثور ، ويبقى المكان مجروحاً حتى ينقطع الدم ثم يوضع عليه عجينة القرط والملح حتى يجف وبالتالي شفاء الحيوان .

  • مرض الفضض
  • مرض الفضض هذا المرض يعرف لدى البدو ، وهو يصيب الجمال ، وتكون الإصابة في خف أرجلها مما يعيقها على المشي وتجعل الرجل المصابة مرفوعة .

ومرض الفضض يصيب الجمال في أسفل خفها مما يعيقها في المشي وعلاجه الكي بالنار بأداة الرزة ثلاث مرات في مكان الإصابة .

  • مرض الفطاس

مرض الفطاس يعرف عند مربي الجمال ، وهذه التسمية تعرف عند جميع المربون لها ، وهذا المرض يظهر بعد ما يقوم الجمل بالركض وبخاصة في السباقات ، وأعراضه هو عدم مقدرة الجمل على التنفس .

وعلاج هذا المرض يتم بالكي على الأنف بشكل عرضي أو تنظيف الأنف بإزالة الأوساخ والدماء ، ونتيجة لهذا العلاج يقول المعالجون بأن الناقة سوف تشفى بعد هذا العلاج.

  • مرض الحمرانه

مرض الحمرانه يصيب جميع المواشي ، وله نفس التسمية بجميع المناطق ، لكن إضافة إلى هذا الاسم قد يسمى بالبشمة ، وسبب هذا المرض كما يقول الأهالي هو زيادة الأكل عن المعقول أو بإطعام الحيوان نوع معين من الطعام كل يوم ، ويقول بعضهم إن سبب ذلك هو فساد الطعام الذي يقدم للحيوان مثل الأرز ، أو تعفن الأطعمة .

ويعالج هذا المرض بأن يسقى الحيوان المريض سمنا ، أو يقدم له العوال أو المالح أو القاشع أو الروب للأكل وهي جميعها أشياء مملحة .

  • مرض الجرب

مرض الجرب يعرف بهذا الأسم عند جميع المعالجين التقليديون وكذلك عند الطب البيطري الحديث ، وهذا المرض يصيب الجمال والأغنام والماعز والأبقار ، ويسبب المرض طفيل الجرب ، وأعراضه ظهور بقع خالية من الشعر في جلد الحيوان بسبب حك جسمه على الجدران والأجسام الصلبة مما يؤدي إلى ضعفه وهزاله .

ويعالج هذا المرض بإستخدام مادة الكبريت الأصفر المخلوط مع السمن ، ويدهن به جلد الحيوان ، وهذه الطريقة منتشرة في عمان إلا أنه قد يستبدل مادة السمن بمادة زيتية أخرى . وهناك علاج آخر وهو إحضار رماد أوراق شجرة السرح والأثل وإضافة الماء إليه ثم يدهن به الجلد وتستمر هذه العملية أربعة أيام إلى أن يشفى الحيوان وإذا أصاب هذا المرض الحيوان في الشتاء فإنه يوضع في مكان مغلق حتى ينبت له شعر جديد آخر ، وذلك بحسب ما يقوله المعالجون .

  • مرض الكلبة

يصيب هذا المرض الأبقار ويقول المعالجين التقليدين إن هذا المرض هو إنتفاخ في البطن مما يجعل الحيوان ينبح مثل الكلب وهذا ما دعى إلى تسميته بالكلبة

ويقوم المعالجون التقليديون بمعالجة هذا المرض بالوسم على السرة وتستخدم في ذلك آلة الرزة ويكون الوسم في موضعين : الأول على السرة بالنفس ، والثاني أسفل السرة .

  • الكسور

قد تصاب المواشي بكسور في الأرجل نتيجة إصطدامها بشيء صلب أو غير ذلك ، ويمكن للمربين معرفة حدوث الكسر في الحيوان بحيث يلاحظ عدم أستطاعة الحيوان الوطء برجله ورفعها عن الأرض .

وتتشابه علاجات الكسور في أغلب المناطق ، حيث يستخدم في تجبير العظم المكسور أربعة أعواد خشبية أو ثلاثة وقماش وأوراق سدر وملح وشعر غنم .

حيث يتم تحضير عجينة أوراق السدر المخلوط بالملح والشعر وتسخينها ، والتعرف على مكان الكسر بالمسح على الرجل ، بعدها تغمس قطعة القماش الطولية في هذه العجينة ويلف بها على الساق المكسورة مع تثبيت العيدان الخشبية مكان الكسر واللف عليها أيظا ، وتربط ربطا جيدا . والعيدان الخشبية المستخدمة تختلف أطوالها في استخدامها من حيوان إلى آخر ، فالاغنام تستخدم لتجبيرها عيدان لا يتجاوز طولها 15 سم ، أما الجمال فتصل إلى 40 سم .

ويترك هذا الرباط فترة تصل إلى أسبوعين أو ثلاثة بعدها يقوم المعالج بملاحظة الحيوان فإذا حدثت أورام على جوانب الكسر عرف بأن الكسر لم يشفى لانقطاع الدم عن المرور بسبب الشد في الأربطة ولذلك يتوجب عليه التخفيف في الرباط ، أما إذا لاحظ أنفساخ الجبيرة بنفسها فبذلك قد تأكد بأن الكسر قد جبر وشفيت ساق الحيوان . وقد يصاب الحيوان بكسر في الضلوع وهنا لا يصلح التجبير وإنمـــا يستخــــدم الوســـم بالنـــار حيث يوســــم مكان الكسر بأداة المخباط بأربعة مخابيط ثلاثة بشكل عمودي وواحد يقطعها بشكل أفقي .

  • مرض اللقم

هذا المرض يصيب الأبقار وهو معروف في جميع المناطق بنفس المسمى ، وأعراض هذا المرض هو ظهور الحبيبات على اللسان وعلى اللثة مما يؤدي إلى عدم مقدرة الحيوان على الأكل ويسبب له الهزال ويمكن أن يكتشف المرض من خلال الافرازات اللعابية كما يقول بعض المعالجون .

علاج هذا المرض يتشابه في جميع المناطق ويتم العلاج باستخدام سكين حادة حيث يتم الإمساك بالحيوان من منخاريه حتى لا يتحرك ثم يفتح الفم لنزع اللسان ثم يفرك المكان المصاب بالسكين وذلك بإزالة الدم ، بعدها يتم جلب ثمار القرط الجافة بحيث تكون مطحونة ويضاف إليه الملح ويخلط مع بعضهما ثم يفرك به المكان المجروح بالمادة المعدة سابقاً ، ويسمى هذا المرض عند الأطباء البيطريين بالحراش وعلاجه بأن تقطع الحبوب بمقص حاد ويستخدم بدل القرط الثوم والملح المطحونين ، وهذا المرض يتشابه مع مرض الطاعون البقري حيث أن من أعراضه ظهور البثرات على اللثة .

  • مرض اللصة
  • ويقصد بمرض اللصة هو ظهور بثرة كبيرة على جسم الحيوان في أي عضو من أعضاءه وهو يصيب جميع المواشي والتسمية تعرف بهذا الاسم في جميع المناطق ، ونتيجة لظهور هذه البثرة فإنها تجعل الحيوان المصاب إما لا يأكل أو لا يقدر على المشي إذا ظهرت في إحدى أرجله .

علاج هذا المرض يتشابه في جميع المناطق ، ويتم معالجته بواسطة الوسم بالنار ، وتستخدم في ذلك أداة المخباط ، ويتم الوسم حول البثرة المنتفخة ومن جميع الجوانب حتى تنفجر وتخرج الأوساخ التي بها .

  • مرض المذلول

هذا المرض يصيب جميع المواشي ويعرف في جميع المناطق ، وأعراضه بأن يصاب الحيوان بالحمى مما يؤثر على حركته ونشاطه وغذائه ، ويؤدي ذلك إلى الهزال ومن ثم الموت .

وهذا المرض يعالج بالوسم بأداتي الرزة والمخباط ، حيث يتم وسم الحيوان المريض عند اللوزتين أسفل الفك السفلي من الفم ، بواقع وسم على كل لوزة ولمرة واحدة بأداة الرزة ، واستخدام أداة المخباط في الوسم فوق الرأس بشكل طولي ما بين القرنين. ولهذا المرض علاج آخر يعتمد على سقي الحيوان بول الأطفال وتنشيقه أوراق الغليون المطحون .

  • مرض النبب

هو مرض يصيب الأبقار والأغنام ، خصوصا في موسم الشتاء ، وذلك عند ما يكون الحيوان عطشان ، ويؤدي ذلك إلى ظهور ديدان في الجلد .

وعلاج هذا المرض يتم بالضغط على موضع الورم لاخراج الديدان ، والحقيقة إن هذا المرض يسمى حديثاً بنغف الجلد وسببه ذبابة تضع يرقاتها بجلد الحيوان وعلاجه الحديث بنفس العلاج التقليدي .

  • القرد
  • يسمى هذا المرض محلياً بمرض القرد ، لكن علمياً يسمى بمرض القراد ، ويعرف في جميع المناطق بهذا الأسم ، وسببه طفيل القرد الذي يتطفل على جميع الحيوانات ويتغذى على دمها ، وينتشر في الجلد وتحت الأذنين وداخلها مما يسبب ضعف وهزال للحيوان . وعلاج هذا المرض يتنوع بأشكال ظهوره إلا أن أعراضه يتشابه في جميع المناطق ، فبعض الناس يقوم بنزع القراد الظاهر على الحيوان والرمي به في النار ، وبعضهم يقومون بتخليص الأغنام والماعز من صوفها بقصه وثم غسلها بالماء جيداً ويركز الغسل على مناطق الأذنين لانه يتركز فيها .

  • مرض الرمد

مرض الرمد يصيب جميع المواشي ويسمى الغبرة وهو يصيب العين، حيث يلاحظ المربون على حيواناتهم وجود غبرة في العين، وتتنوع المسميات فبعضهم يسمونه بمرض غبرة العين وبعضهم يسميم الرمد.

يعالج باستخدام أنواع من الأودية منها خلط الزبدة مع الملح ثم وضعها في العين أو عصر أوراق شجرة الكتل على العين المصابة.

  • مرض الرقط
  • هذ المرض يصيب الأبقار والجمال والأغنام والماعز ، وأعراضه ظهور يقع حمراء في جلد الحيوان يتساقط الشعر من مكانها . وعلاج هذا المرض يتم بأن يوسم الحيوان بأداة المخباط على شكل علامـــة ( = ) أسفل الجمجة من الخلف .

  • الروج

ويقصد بمرض الروج هو روج الأسنان مما يسبب ألم للحيوان وعدم القدرة على الأكل وهذا المرض قد يصيب الأبقار أيظا .

يعالج هذا المرض بالكي بالنار وتستخدم في ذلك آلة المخباط أو المطراق (هي آلة المجز التي تستخدم في الزراعة) حيث تسخن هذه الآلة في النار ثم توسم الدابة المريضة أسفل فك الاسنان عند الرحى على بشكل عرضي ، ويعتقد المعالجون لهذا المرض إنه بعد الوسم سوف يشفى الحيوان من المرض .

  • مرض الرويضعة

يصيب ضروع إناث المواشي وأعراضه إنتفاخ الضرع ، ويصدر عن هذا الانتفاخ رائحة كريهة .

وعلاج هذا المرض يتم بالوسم على الضرع من الجزء العلوي من الخلف ، ويكون الوسم بشكل علامة ( + ) .

  • مرض الشعيرة

ومرض الشعيرة تتعرض له الأغنام والماعز ، وسببه وجود شعرة بين ضلفي الحافر مما يعيق الحيوان على المشي بانتظام ، وعلاجه نزع هذه الشعرة .

  • مرض الطير

هذا المرض يعرف بنفس الاسم في جميع المناطق ولكن تفسير الأعراض يختلف من مكان إلى آخر ، فالبعض يفسره بأنه إنتفاخ في البطن والبعض الآخر يفسره بعدم مقدرة الحيوان على جر أرجله ، وهذا المرض يصيب الأبقار والأغنام والماعز .

يعالج بالكي بالنار بأداة المخباط على السرة وأسفلها في كل مكان كي طولي ، وأيضاً بين القرون ، وأحيانا على طول العمود الفقري الخلفي ولكن باستخدام أداة الرزة ويكون وسمين متقابلين على جوانب العمود الفقري .

  • دود العين

قد تتعرض عيون الماشية للدود بسبب كما يقول المعالجون وجود الدود في ثمار شجر الضفرة الذي تتغذى منه الماشية ، حيث أنه في بعض الأحيان تحتك عينها بهذه الشجرة وينتقل إليها الدود ، ويؤدي إلى إحمرار في العين .

ويعالج باستخدام أوراق شجرة الحنظل بعصرها على العين أو أستخدام محلب وهو دهان تدهن به النساء قديما جباههن للزينة حيث يضاف إليه الماء ويوضع في العين أو أستخدام زنجبيل مطحون يخلط بالملح ويوضع على العين المصابة .

  • مرض الزكام

مرض الزكام يصيب جميع المواشي ، ويظهر عادة في فصل الشتاء ، ويسمى في بعض المناطق بالنخاج ، وأعراضه ظهور السائل المخاطي على أنف الماشية .

ويتشابه علاج هذا المرض في جميع المناطق ، ويكون بالكي بالنار بأداة الرزة ما بين القرنين مرة واحدة ، وبأداة المخباط على عرض الأنف مرة واحدة ، ويقول المعالجون لمرض الزكام أن الوسم بالنار هو طريق الشفاء لهذا المرض .

  • التواء الأرجل

يعرف في جميع المناطق بهذا المسمى وسببه التواء في إحدى أقدام الحيوان نتيجة إصطدامها بشيء صلب وغير ذلك .

ويعالج التواء الرجل في جميع المناطق بشد الرجل المصابة وإرجاعها إلى موضعها الأصلي ثم كيها بالنار على الكتف بأداة المخباط أربع مرات ، كما أنه يمكن تجبير القدم بأستخدام العيدان الخشبية والخلطة الشعبية المعروفة التي تسمى لفيفة المر .

  • عسر الولادة

هي حالة تتعرض لها جميع إناث المواشي الحوامل بحيث لا تستطيع الدابة على إخراج مولودها مما يسبب لها الإجهاد وعدم القدرة على الوقوف ، وتسمى أنثى الحيوان التي تتعرض لذلك محلياً بالمعسره ، وفي بعض الأحيان قد تسقط مولودها لكن الأوساخ والأغشية المصاحبة للمولود لم تسقط مع المولود .

بعد التأكد من حدوث عسر للولادة لدى أنثى الحيوان الحامل يقوم المعالج بتجهيز وتسخين ورق السدر المطحون طحناً ناعماً ومضاف له الملح والماء ، وتمدد الدابة في الأرض على أحد جوانبها ، ويقوم المعالج بغسل يديه بالخلطة المعمولــــة ( لتطهير اليد وتسهيل دخولها إلى عنق الرحم ) ويدخل يده ببطء ويوجه رأس المولود إلى الخارج ، أو يقوم بنزعه من الرحم ببطء ممسكاً بالرأس . وهذه الطريقة معروفة في جميع المناطق .

وفي بعض الأحيان قد يخرج المولود لكن الغشاء المشيمي لم يسقط فيقوم المعالج بوسم أنثى الحيوان فوق الرأس ما بين القرنين بمخباط طولي ، بعد ذلك يتم إطعامها تمر بداخله ملح حتى تسقط هذه الأغشية بشكل طبيعي .

  • لدغة العقرب أو الداب

قد تتعرض المواشي للدغة العقرب أو عضة الأفعى ، فلا يستثنى حيوان أو آخر من تعرضها لذلك ، وتتعدد مواقع اللدغ ، فقد يلدغ الحيوان في إحدى أرجله مما يسبب له عدم المقدرة على المشي .

ولدغة العقرب لا تعالج بالوسم لأن الوسم يزيد الأمر سوءاً ، ويتم معالجتها أما بالرقي أو بإطعام الحيوان حلوى عمانية أو جعلها تشم أوراق الغليون أو بوضع أوراق البطيخ على مكان اللدغة .

  • مرض شناص

هذا المرض يصيب جميع المواشي وسببه نزول اللوزتين ، ويظهر في العادة في فترة الشتاء البارد ، وأعراضه عدم مقدرة الحيوان على الأكل مما يسبب له الهزال ، ويسمى عند الأبقار بمرض السويعي وعند الأغنام والماعز بمرض شناص وعند الجمال بمرض كظم ، وجميع هذه المسميات معروفه في جميع المناطق .

هذا المرض يعالج بالكي بالنار لجميع المواشي ، ولكن يختلف نوع الوسم ومكانه من حيوان إلى آخر ، فالأبقار والجمال مثلاً توسم أسفل الفك وخلف جمجمة الرأس ، أما الأغنام والماعز فإنها توسم برزة واحدة على كل لوزة من اللوزتين التين تقعا أسفل البلعوم .

  • مرض طياح الكلي

مرض طياح الكلى يعرف في جميع المناطق ويصيب الأغنام والماعز ، وأعراضه نزول الكليتين عن موضعهما .

وعلاج هذا المرض عند المعالجين يعتمد على الوسم ويكون الوسم بأداة المخباط حيث يقوم المعالج بوسم الحيوان على الجانبين عند موضع الكلى على شكل علامة ( + ) .

مرض الوهان

هذا المرض يصيب الجمال فقط ويسمى أحيانا بالخيل ، وأعراضه أن تتعرض أقدام الجمل للوهن مما يعيقه ويجعله غير قادر على المشي .

وعلاج هذا المرض هو إطعام الجمل ورق وثمر شجرة القفص ، كما يمكن إستخلاص الزيت من هذه الشجرة وتدليك موقع الوهن في رجل الحيوان . وأيظا يمكن أستخدام الزيت العادي في التدليك .

  • نزول العرق
  • هذا المرض يعرف في جميع المناطق بنفس التسمية ، وهو يصيب إناث الماشية سواء كانت أبقار أو أغنام أو جمال ، وأعراضه إنتفاخ في الثدي وظهور عرق أحمر عليها ، ويعتقد المعالجون إنه سبب المرض . وعلاجه يتشابه في جميع المناطق وذلك بأستخدام الكي بالنار بأداة الرزة أو المخباط في المكان الذي يظهر فيه العرق .